Below you'll find a list of all posts that have been tagged as “الإسكندرية”
مقدمة لابد منها: وانا صغير كنت كل ما أعدي قدام المبنى العريق بتاع كلية الهندسة أقول “دي كليتي”، وقتها مكنتش عارف بالضبط يعني إيه هندسة بس المبنى له هيبة كده تديك إحساس انه أكيد الناس اللي جوه دي بتعمل حاجة مهمة، بس مكانش هدفي اني أكون معماري، حتى مخدتش قدرات عمارة في ثانوية عامة، كنت بشوف نفسي أكتر في حاجة …
الإنذار الأخير 4 ديسمبر 2012
الرواية بشكل عام جيدة وأهم ما يميزها هو الموضوع الشائك الذي خاض فيه الكاتب بشجاعة وهو قضية “اليهود المصريين” بعيدا عن الصورة النمطية (stereotype) المتأصلة في الأدب والفن العربي عموما عن شخصية اليهودي، اليهود هنا نماذج إنسانية متعددة، شخصيات تتعايش مع مجتمعاتها المختلفة، تعشق وتعمل وتنجح وتفشل، تعاني الاضطهاد وتخاف من الحرب وتهيم في بقاع الأرض بحثا عن ملاذ آمن …
من أجمل ما قرأت من روايات .. إبراهيم عبد المجيد “حكاء” ماهر وموهوب وشخصيات رواياته غنية ومميزة في هذه الرواية يأخذك إلى اسكندرية الأربعينات وأجواء الحرب العالمية الثانية .. الرواية في أجزاء كبيرة منها أشبه بيوميات الحرب في الاسكندرية خصوصا وباقي العالم عموما .. تبدأ الرواية يوم بدأ الحرب وتنتهي بنهايتها بالنسبة للإسكندرية بانتهاء معركة العلمين .. فكرة مدهشة كذلك …
يمكنك قراءة الجزء الأول هنا عادت زوجتي وأولادي إلى المنزل واكتشفت تفاصيل الليلة الرهيبة التي واجهوها، نزلت إلى الشارع لأول مرة منذ تركت المظاهرة عصر اليوم السابق، أريد أن أرى ما حدث، كل شيء مختلف، وجوه الناس مختلفة وفي نظراتهم لمعة غير معهودة، لا أحد يعرف ما سيحدث لاحقًا، الأمور تبدو ضبابية، كنا في لحظة فارقة، تجولت بالسيارة لأشاهد أقسام الشرطة …
الجمعة 14 يناير – الإسكندرية هروب زين العابدين بن علي من تونس والأفراح تعم البلاد ومشاهد من قناة الجزيرة لاحتفالات التونسيين في أوربا وفي قطر، أعرف لأول مرة أن البيتين الشهيرين لـ “أبي القاسم الشابي” موجودين ضمن النشيد الوطني التونسي ولا أستغرب أن يكون قائل هذه المعاني تونسي الجنسية: إذا الشعب يوماً أراد الحياة .. فلابد أن يستجيب القدر ولابد …
مؤتمر شعبي لحزب “مصر الحرية” – محطة السوبر جيت القديمة – سموحة – الإسكندرية السبت 30 يوليو 2011 المتحدثين: إسلام يوسف وشباب الحزب في اسكندرية صور المؤتمر الشعبي هنا
حد يعرف الشاب اللي بيهتف ده؟ لا أعتقد انه من نشطاء فيس بوك وتويتر .. أنا اتكلمت معاه عن قرب وهو إنسان بسيط وممكن لو شفته في ظروف تانية تعتبره بلطجي
مواطن مصري أمام مسجد القائد إبراهيم بالإسكندرية .. يوم الجمعة 1 يوليو 2011 بدأ اعتصام بعض أهالي الشهداء وبعض المواطنين المواطن يرفض فتح الطريق ويرفض اتهامه بتخريب البلد والله بقى تعتبروه بلطجي أو تعتبروه من شباب الثورة .. اللي يريحكوا .. لكن الأكيد ان ده مواطن مصري
جمعة الغضب 28 يناير 2011 الإسكندرية من تصويري الجزء الأول الجزء الثاني
كورنيش الإسكندرية من القائد إبراهيم إلى مكتبة الإسكندرية السبت 12 فبراير 2011 الاحتفال بتنحي مبارك
تطور الوضع في شارعنا خلال الثورة .. توتر وذعر شديد في الأيام الأولى بسبب الإشاعات المبالغ فيها .. استقبال حافل للدبابات ..طلقات رصاص بشكل شبه دائم .. اشتباه في كل سيارة أو شخص عابر .. ثم تعود على الوضع والتعامل مع الجيش ببساطة .. ثم التعود على صوت الرصاص وتحول الشارع إلى ملعب للكرة والسكوتر
من ذكريات الثورة المصرية سموحة – الإسكندرية اللجان الشعبية يوم 6 فبراير 2011
من ذكريات الثورة المصرية شارع بورسعيد – الإسكندرية من مستشفى الشاطبي إلى محطة سيدي جابر يوم 8 فبراير 2011 الجزء الأول الجزء الثاني
عرفت الرواية من تقديم بلال فضل لها في أحد مفالاته .. شدني لها زي ما شد بلال انها عن اسكندرية اللي اتربينا فيها لكن أنا أكتر لأني اتربيت في نفس الحي اللي بتدور فيه الرواية أو الحي اللي هو تحديداً بطل الرواية .. أجمل ما في الرواية انها بتتكلم عن أشخاص عاديين وطبيعيين بكل تقلباتهم وانفعالاتهم ومفيش “ستريو تايب” يعني …
